»{:: عــاشـق تـامـر::}»
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

»{:: عــاشـق تـامـر::}»


 
البوابةالتسجيلأحدث الصوردخولالرئيسية

 

 امنيات حائرة واحلام مفقودة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مات الحب الصادق
مشرف
مشرف
مات الحب الصادق


ذكر
عدد الرسائل : 38
العمر : 34
الموقع : العاشق الحيران
العمل/الترفيه : عاشق الرومانسية
البلد : مصر
تاريخ التسجيل : 30/11/2007

امنيات حائرة واحلام مفقودة Empty
مُساهمةموضوع: امنيات حائرة واحلام مفقودة   امنيات حائرة واحلام مفقودة Icon_minitimeالجمعة 30 نوفمبر - 23:59:04

أكتب خواطرا غير عادية خواطرا من شخص تعود الأحباء والأصدقاء على قراءة ما يكتبه لهم دوما مثلما يقرأ لهم كتاباتهم شخص الآن يكتب ويتحدث بأسلوب مختلف تماما عما اعتاد علية فى كتاباته ويفكر عقلة بمنظور وبعد أخر تماما غير البعد الذى نعيش فيه حاليا بعد العودة مرة أخرى من جديد والعودة للتحدى والمستحيل مرة وأكتب الى الأحباء والأصدقاء عن :
أمنيات حائرة في زمن لا تتحقق فيه آية أمنيات على الإطلاق حيث أن هذا العصر الذي نعيشه الآن صعب للغاية في كل شئ وكان في الماضي كل شئ يمكن الحصول علية بسهولة أو بكفاح وتعب بسيط ولكن الآن للحصول فقط على مشروب لذيذ على الفرد أن يتعب ويدفع فيه ثمنا غاليا وبمرور الوقت أصبح الإنسان يتمنى ويتمنى بدون حل أو تحقيق لأمنياته كلها حاليا وعلية أن يتنازل دوما عن الكثير مما يرغب فيه أو يتمنى أن يحصل علية وذلك لأسباب عديدة وكثيرة حاليا أهمها قلة الدخل المادي وركود العمل وتدهور الحياة الاجتماعية بصفة عامة وزيادة عدد السكان بصورة رهيبة في نفس المساحة السكانية بسرعة عالية وارتفاع أسعار كافة مقومات الحياة حاليا بخلاف الماضي …… وسيطرت على الشباب حاليا موجة من التدهور في القيم الأخلاقية وعدم الشعور بالمسئولية الحقيقية واللامبالاة في كل شئ وانتشرت الجملة الشهيرة للغاية حاليا بين الجميع بلا استثناء وبلا تميز ( كبر دماغك محدش واخد منها حاجة ) وفشل الكثير من الشباب في أن يستطيع أن يحقق ما يتمناه ويريده في حياة آمنة مستقرة ماديا ونفسيا واجتماعيا واتجه الكثيرون منهم إلى اللهو والمخدرات والفساد وعالم الجريمة بكل صورة ونسوا أن الله موجود وأن له عين ساهرة لا تنام أبدا وأصبحت حاليا الأخلاق الجيدة والتمسك بالقيم الدينية عيبا يحاسب علية الإنسان في المجتمع حاليا ومن واقع دراساتي المتعددة حاليا والمعايشة في الواقع الفعلي في هذا العصر الذي كل شئ فيه يساوى ثمن حتى الأخلاق والشرف يباعون على الأرصفة في الشوارع حاليا في كل مكان وضاعت الحقيقة بين الواقع والمثالية المطلوبة حاليا الكل يبحث عن نفسه فقط ومستعد أن يبيع كل شئ وآي شئ من أجل المال ونادرا ما تجد إنسان متخلف عقليا يتمسك بالشرف والأمانة في هذا الزمن حتى رجال الدين أنفسهم فهم لا يعيشون في كوكب آخر أو بين ملائكة بل معا في هذا الزمن نادرا ما تجد الصالح حقا فيهم ……. وأصبحت الحياة دوامة رهيبة حاليا تبتلع من يقف ويعارض ونسى الناس أنفسهم وأحبائهم الكل مع نفسه في مشاغلة هو فقط كل واحد يهتم بنفسه فقط ضاعت تماما العلاقات الإجماعية القديمة وأصبحت ضمن الأمنيات المفقودة التي لا تجد لها مسكن تسكن فيه …….. الكل يحلم ويحلم ويتمنى ويحلم وهو مستيقظ ولكن من يستطيع أن يحقق كل أحلامه من يستطيع أن يحارب المستحيلات التي تحدثت عنها في الخواطر السابقة وينتصر عليها بأقل قدر من الخسائر وأكبر قدر ممكن من المكاسب حاليا نادرا ما نجد إنسان يستطيع أن يفعل ذلك حاليا لوحدة بدون يد الرب معه وكلنا نتمنى ونحلم ولكن يجب أن نحلم بما نستطيع تحقيقه ولا نحلم بالمستحل الذي إذا وصلنا إليه قد ندفع فيه ثمنا غاليا للغاية ثمنا يهدم علاقتنا بالرب والمجتمع ويضعنا في خانة المجرمين والخارجين عن القانون وقد نخسر أنفسنا وكياننا وأصبحنا كلنا لا نثق في آي شئ أصبحت الثقة الحقيقة حاليا أمنية صعبة الوصول أمنية حائرة ضائعة فى زمن الأوهام فى عصر من لدية مال أكثر يملك أكثر البشر والمكان والزمان

************************************************** ***امنيات حائرة واحلام مفقودة 85972567
أكتب إليكم يا أخوتي وأصدقائي من خواطر العقل ومن خبرات الحياة التي عشيتها بعد هذه المقدمة التي تدعو إلي اليأس ولكن لو فهمنا معناها سوف نرى أنها الحقيقة المرة حاليا وسوف أتحدث في هذه الخواطر عن الثقة المفقودة في مجال الحب والصداقة بالتحديد أكتب فى هذا الموضوع عن الثقة فى الحب و أكتب رأى الخاص من خلال تجاربي العديدة على مر سنوات عمرى السابقة وما حدث لى فى الشهور الماضية حيث أن موضوع الثقة موضوع طويل وله نواحي عديدة وسوف أبدا موضوع الثقة بموضوع أهم ومتصل به ويعتبر أحد الأسباب القوية التي تجعل الثقة مفقودة بين الأحباء والأصدقاء .



حب غالى وثقة مفقودة


|--*¨®¨*--|* الحب *|--*¨®¨*--|
يقال كثيرا عنه من كل البشر وقليلون هم من عرفوا الحب الحقيقى فى الحياة ويعتبر حاليا ضمن الأمنيات الحائرة والأحلام المفقودة فى هذا العصر .
ويقال عن الحب :

امنيات حائرة واحلام مفقودة 85972567
( الحب الأول &&&& الحب الأخير &&&& الحب الحقيقى)
فى حياه كل الشباب وهم كبير يسمونه الحب الأول وكل شاب يتعلق بفتاه ويحبها وهى تحبه ولم يرتبطا ببعض كان هذا الحب وهما وليس حقيقة ثابتة كما قلت لك من قبل لازم آى علاقة بين شاب وفتاه تكون محددة المعالم ولها بداية وسبب ونهاية واضحة قد يحب الإنسان مرة فى حياته مثلما حدث معى ولكن برحيل من أحبتها انتهى هذا الحب ومات معها تماما فالعاقل لا يحب سراب لا وجود له فى الحياة ولكن من خلال ثقافتى الكبيرة وخبرة فى الحياة ليست سهلة وتجارب عشتها وسمعت عنها أستطيع أن أقول أن :
الحب الحقيقى الذى يخلقه الرب فى القلوب هو الحب الأول والأخير والحقيقى وخصوصا حينما تكون نهايته الزواج بين الشاب والفتاه …… وحينما كبرت فى العمر وازدادت خبراتى فى الحياة تغير تفكيرى فى أمور كثيرة للغاية بشأن الحب الحقيقى وبدأت فى مقارنة بين الماضى والحاضر .
وأستطيع أن أقول أن خلاصة الكلام هو أن الحب الحقيقى هو الحب الأول والأخير والوحيد الذى يدوم الى الأبد ويواجه الصعاب والمستحيل حبا يعطى ولا ينتظر ردا على عطاياه لأن آى حب مبنى على المصالح أو المنفعة أو الاستفادة أو الرد بالمقابل لا يكون حبا حقيقيا …. وأيضا الحب الذى يكون فيه هوه كبيرة بين الاثنين فى العلم والثقافة والمال والعائلات ويتواجد فيه المرض والمتاعب لن ينج أبدا ومحكوم علية بالفشل والحب الذى تتواجد فيه المشكلات وعدم الثقة والطاعة والإهمال ويتدخل فيه كل عابر سبيل لن ينجح أيضا ومحكوم علية بالفشل والحب الذى يتدخل فيه الأهل والأقارب طوال الوقت بآراء ضارة وهادمة لن ينجح أبدا ولن تصل حالات الحب هذه الى الزواج أبدا ونادرا ما يحدث ذلك .
امنيات حائرة واحلام مفقودة 85972567
لذا من الماضى الذى مر بى ومن التجارب العديدة والكثيرة أوضح شيئا هاما وهو أن العبء الكبير فى أساس الحياة يتحمله الرجل وحدة حاليا يعنى أكبر حمل وأصعب أمر فى الزواج والحياة حرب جبارة يحارب فيها الرجل دوما ومن خلفة زوجته .
والحب الحقيقي هو أغلى شئ في الوجود بعد الروح والنفس ولكن من منا يعمل بهذا أو حتى يفكر في معرفته حقا لقد أخذتنا دوامة الحياة والعصر الذي نعيش فيه حاليا ولم نعد نهتم بهذه الأمور للأسف الشديد مما نجد ونسمع كل يوم عن أصدقاء اختلفوا مع بعضهم وتحطمت الصداقة التي كانت بينهم أو نرى ونسمع عن المخطوبين الذين ينهون ارتباطهم من أجل مظاهر كاذبة وأمور حياة خادعة ومشكلات تافهة وعادات عصرية لا تليق بأبناء الكنيسة الحقيقيون ولا تصلح فى الحياة الصعبة التي نعيشها الآن أتمنى أن يفهم الجميع كلامي هذا حينما يقرءون هذه الخواطر وكلامي هذا أعتبره ضمن الأمنيات المفقودة الحائرة حاليا التي لا تجد لها قلبا تسكن فيه ……….
امنيات حائرة واحلام مفقودة 85972567





التوقيع : مات الحب الصادق



آ’ذآ كـ’ـآنت آلـ’ـدٍنيـــآ تحسـ’ـب بآ’لسـ’ـعآدٍة
امنيات حائرة واحلام مفقودة 34288517
فآكتبـ’ـوٍوٍ عـ’ـلىٍ قبــ’ـرٍىٍ مـ’ـآتٍَ قبــ’ـلٍُ آن يـ’ـوٍلـ’ـدٍ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
امنيات حائرة واحلام مفقودة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» امنيات حائرة واحلام مفقودة ...........الجزء الثانى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
»{:: عــاشـق تـامـر::}» :: «®°·.¸.•°°·.¸.•°™ منتدى الأحساس والمشاعر الرقيقة ™°·.¸.•°° :: عذاب الكلام¸.·´)¸.·*)-
انتقل الى: